لأول مرة، يعرض شارع برودواي، أكبر شارع مسارح في الولايات المتحدة، وربما في العالم، مسرحية فلسطينية، بعد أن ظلت تسيطر على برودواي مسرحيات إسرائيلية أو مؤيدة لإسرائيل. وعلى الرغم من أن المسرح الذي تعرض فيه المسرحية ليس حقيقة على الشارع العام، ولكن في شارع جانبي، يظل في المنطقة المهمة التي يرتادها الناس.